محاولة إيجاد هدف
وهو الأمر الذي يعرف المَرء أنَّه بحاجة إليه، مثل تَقَبُّل المَرء للتغير الحاصل في جَسَده وتعزيز ذلك الشُعُور تدريجياً. يقترح الدكتور غودهارت (عَلَى سَبِيل المِثَال): “في حال عدم الرَغبَة بالخروج بسبب القلق من نظرات العَامة، يُمكِن البدء بكتابة قائمة من الردود عَلَى أي تعليق قَد يصدر من النَّاس، ثم الخروج مع الأَصدِقَاء أو الشَرِيك لمقهى محلي لمدة 10 دَقَائِق. ثم زيادة طول وتكرار الخروج”.